نِعم لَاْ تُستَحَق ..
بِ المُنآسَبَهه .
أتَسَآءلتُم يَوْماً _ بِسَبَب فِرآق مآ _
لِمَ نَحْن ؟
لِمَ نُهجَرْ . لِمَ نَبْقَى عآبِرِيْن . لِمَ نَكوْن مُجَرَّد مَحطآت ..
أَن تَقْضِيْ أعواْماً صَندوْقاً لِ أسراْرِهم ..
وَ مكباً لِ سَلْبِياتِهم ..
وَ ضماْداً لِ جِرآح كآنت قد أَصاْبَتهم وَ نماْ اَلْعفن فِيْهاْ ..
..
أَتَعلمُوْن .
أَكوْن عَلى يَقِيْن أنَّ أُوْلئِك الذِيْن لاْ يَسْتحِقون نِعماً كماناْ ..
سَ يَعوْدونْ باكِيْن .
فِيْ ذَلِك الوَقْت الذِيْ تَكوْن ذَاْكِرتنا قَدْ أَحْرَقتهم تَماماً فِيْه ..
سَ يَعوْدونْ فِيْ ذَلِك الوقتْ الذِيْ مآعاْد فِيْه اَلْقَلْب لَهم ..
وَلاْ الَعَيْن ترْجو ... اقرأ المزيد